ღღ منتديات بحر الشوق ღღ
عزيزي الزائر الجديد Smile

أشوف انك مستانس وفليتها بـ الفرفرة في منتداناSmile

عشآن تسذا نقول لك حياك الله معنا

سجل عشان تستانس بالخصائص الكامله وتشاركنا برأيك ومشاركاتك

لـ تسجيل أدعس ع كلمة تسجيل

اذا كنت عضو قديم قم الله لآ يهينك و سجل دخولك

عشأن أشيل أم ذآ الرسالة من قدامك هههآآآي


ღღ منتديات بحر الشوق ღღ
عزيزي الزائر الجديد Smile

أشوف انك مستانس وفليتها بـ الفرفرة في منتداناSmile

عشآن تسذا نقول لك حياك الله معنا

سجل عشان تستانس بالخصائص الكامله وتشاركنا برأيك ومشاركاتك

لـ تسجيل أدعس ع كلمة تسجيل

اذا كنت عضو قديم قم الله لآ يهينك و سجل دخولك

عشأن أشيل أم ذآ الرسالة من قدامك هههآآآي


ღღ منتديات بحر الشوق ღღ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ღღ منتديات بحر الشوق ღღ


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى أبائه في هذه الساعة وفي كل ساعة وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا وهب لنا رأفته ورحمته ودعائه وخيره برحمتك ياارحم الراحمين العجل العجل يامولاي ياصاحب الزمان العجل العجل يامولاي ياصاحب الزمان العجل العجل يامولاي ياصاحب الزمان (اللهم عجل لوليك الحجة بن الحسن عليه السلام)

 


 

 اعمال ليلية ٢٧ من رجب

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
كويتي
عضو متألق
عضو متألق
كويتي


مساهمات : 1282
اعمال ليلية ٢٧ من رجب 8010
دعـاء واذكار : اللهم أني لا أسئلك رد القضاء
ولكني أسئلك اللطف فيه يا مولاي
تاريخ التسجيل : 28/08/2008

اعمال ليلية ٢٧ من رجب Empty
مُساهمةموضوع: اعمال ليلية ٢٧ من رجب   اعمال ليلية ٢٧ من رجب Empty7/21/2009, 6:18 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


أعمال يوم المبعث الشريف - يوم السابع والعشرين من شهر رجب الأصب


إن يوم المبعث من الأيام العظيمة في الإسلام,
ففيه كانت بعثة الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله, وينبغي للمؤمنين
والمؤمنات أن يتهيأوا لاستقباله تهيئة تتناسب مع عظمة هذا اليوم العظيم,
فهو يوم قد بسط الله سبحانه وتعالى فيه موائد رحمته, تنتظر من يقبل عليها
ليتزود منها.


قال شمس العلماء العارفيين السيد ابن طاووس في كتاب الإقبال :

" و مما رويناه في تعظيم صوم هذا اليوم بإسنادنا إلى شيخنا المفيد رحمه
الله فيما ذكره في التواريخ الشرعية من نسخة قد كتبت في حياته عند ذكر رجب
فقال ما هذا لفظه و في اليوم السابع و العشرين منه كان مبعث النبي ص و من
صامه كتب الله له صيام ستين سنة أقول و ينبه على تعظيم هذا اليوم ما
رويناه في ليلة أنها خير للناس مما طلعت عليه الشمس فإذا كانت الليلة التي
جاورته بلغت إلى هذا التعظيم فكيف يكون اليوم الذي هو سبب في تعظيمها عند
أهل الصراط المستقيم. "

وقال قدس سره :


اعلم أن الرحمة التي نشرت على العباد و بشرت بسعادة الدنيا و المعاد
بالإذن لسيد المرسلين صلى الله عليه و آله و على ذريته الطاهرين في أن
يظهر رسالته عن رب العالمين إلى الخلائق أجمعين كانت السعادة بإشراق
شموسها و تعظيمها و تقديمها [و تقديسها], على قدر ما أحيا الله جل جلاله
بنبوته من موات الألباب, و أظهر بقدس رسالته من الآداب و فتح بهدايته من
الأبواب إلى الصواب, و ذلك مقام يعجز عن بيانه منطق اللسان و القلم و
الكتاب, و لا تحصيه الخواطر و لا تطلع على معانيه البصائر و لا تعرف له
عددا, { قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ
الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي وَ لَوْ جِئْنا
بِمِثْلِهِ مَدَداً }, و أنت إذا أنصفت علمت أن الأمم كانت تائهة في
الضلال و قد أحاط بها استحقاق الاستئصال, و قد كانت اليهود في قيود ضلالها
لمخالفة موسى عليه السلام, و النصارى هالكة بسوء مقالها في عيسى عليه
السلام, و العرب و من تابعها سالكة سبيل الدواب و الأنعام و فاقدة لفوائد
الأحلام بعبادة الأصنام, و بحر الغضب من الله جل جلاله قد أشرف على أرواح
أهل العدوان, و أمواج العطب قد أحاطت بنفوس ذوي الطغيان و نيران العذاب قد
تعلقت بالرقاب و سعت إلى الفتك بالأجساد, و رسل الانتقام قد أشمتت بأهل
الإلحاد و العناد و قلوب الأعداء و الحساد و أهل الضلال ذوو عيون غير
ناظرة و عقول غير حاضرة و قلوب غير باصرة و جوارح غير ناضرة و قد خذل بعض
بعضا بلسان الحال من شدة تلك الأهوال, فبعث محمد صلى الله عليه و آله من
مجلس الغضب و المقت و العذاب و إنكاله إلى الأمم المتعرضة لتعجيل العقاب و
استئصاله و هو واحد في العيان منفرد عن الإخوان و الأعوان يريد مقاتلة
جميع من في الوجود من أهل الجحود برأي قد احتوى على مسالك الأداء [الآراء]
و استوى على ممالك الأقوياء و جنان, قد خضع له إمكان الإبطال و بيان قد
خشع له لسان أهل المقال و الفعال و نور قد رجعت جيوش الظلمات به مكسورة و
رءوس الجهالات بلهبه مقهورة و قدم قد مشى على الرءوس, و النفوس و همم [هم]
قد حكمت بإزالة الضرر و النحوس, فسرى نسيم أرج ذلك التمكين و التلقين
[التعلين] و روج حياة ذلك السبق للأولين و الآخرين في اليوم السابع و
العشرين من شهر رجب بالعجب و شرف المنقلب و استشقته [فاستنشقه] عقول كانت
هامدة أو بائدة و استيقظت به قلوب كانت راقدة و جرى شراب العافية بكأس
آرائه العالية في أماكن أسقام الأنام فطردها, و أحاط بجيوش النحوس فشردها
و تهدد نفوس العقول المتهجمة على الغفول فأبعدها, حتى ألفها بعد الافتراق
في الآفاق و عطفها على الوفاق و الاتفاق, و أجلسها على بساط الوداد و
الاتحاد, و حماها عن مهاوي الهلكة و الفساد, فما ظنك بمن هذا بعض أوصافه و
من ذا يقدر على شرح ما شرفه الله جل جلاله به من ألطافه و بأي بيان أو
لسان أو جنان يقدر على وصف مواهبه و إسعافه, و لقد دعونا العقل إلى الكشف
فذهل, فدعونا القلب إلى الوصف فوجل, فدعونا اللسان إلى البيان فاستقال,
فدعونا القلم إلى الإمكان فذل و تزلزل و زال, فدعونا الجوارح جارحة بعد
جارحة فشردت عنا هاربة و نازحة, فاستسلمنا لما يدل عليه لسان الحال من
كمال ذلك الإقبال و استعنا بصاحب القوة المعظمة لذاته أن يعرفنا قدر ذلك
اليوم السعيد و جسيم هباته و صلاته, و أن يعلمنا كيفية الشكر على ما عجزنا
عن وصفه, و يلهمنا كشف ما أقررنا بالقصور عن كشفه و يقبل بنا على ما يريد
من القبول و تعظيم المرسل و الرسول



قال السيد ابن طاووس في الإقبال :





" بإسنادنا إلى شيخنا المفيد رحمه الله من كتاب المقنعة فقال باب صلاة يوم المبعث و هو اليوم السابع و العشرين من رجب بعث الله عز و جل فيه نبيه محمدا ص فعظمه و شرفه و قسم فيه جزيل الثواب و آمن فيه من عظيم العقاب. "

أعمال يوم المبعث الشريف :

الأول : الصوم

ذكر السيد ابن طاووس جملة من الروايات الشريفة التي تشير إلى فضل صوم هذا اليوم الشريف, منها ما يلي :

عن أبي جعفر محمد بن بابويه بإسناده في أماليه إلى الصادق عليه السلام قال : و من صام يوم سبعة و عشرين من رجب كتب الله له أجر صيام سبعين سنة.

وفي رواية أخرى عن جعفر بن محمد عليه السلام قال : صيام يوم سبعة و عشرين من رجب يعدل عند الله صيام سبعين سنة.

و ذكر الشيخ أبو جعفر محمد بن بابويه في كتاب ثواب الأعمال و في أماليه عن النبي صلى الله عليه و آله فقال : و من صام من رجب سبعة و عشرين يوما أوسع الله عليه القبر مسيرة أربع مائة عام و ملأ جميع ذلك مسكا و عنبرا.

وعن الإمام الصادق جعفر بن محمد عليه السلام : " لا تدع صوم سبعة و عشرين من رجب و إنه [فإنه] اليوم الذي أنزل [أنزلت] فيه النبوة على محمد ص و ثوابه مثل ستين شهرا لكم."


وقد شرح السيد ابن طاووس معنى الرواية التي تشير إلى أن صوم يوم مبعث النبي صلى الله عليه و آله يعدل ثوابه ستين شهرا, فقال قدس سره في الإقبال :

" اعلم أن تعظيم يوم مبعث النبي ص أعظم من أن يحيط به الإنسان بمقالة ثواب
الصائمين لهذا اليوم العظيم, فأما من ذكر أن صومه بستين شهرا فيحتمل أن
يكون معناه أن صومه يعدل ثواب ما يعمل الإنسان في الستين شهرا من جميع طاعاته , و ذلك عظيم لا يعلم تفصيله إلا الله العالم لذاته و لم يقل في الحديث إنه يعدل صومه [صوم] ستين شهرا, و يحتمل أيضا إذا حملناه أن يعدل ثواب صوم ستين شهرا
أن يكون مقدار ثواب الصائمين لهذا [هذا] اليوم العظيم قدر أعلى ما يبلغه
كل صائم له من الطريق التي يعرف بها فضله, فإن المطيعين لرب العالمين و
لسيد المرسلين يتضاعف أعمالهم بحسب تفاضلهم في اليقين و إخلاص المتقين و
المراقبين فيكون الثواب الضعيف في التعريف ستين شهرا لقصوره عن [من] معرفة قدر هذا الثواب الشريف و ينبه على ذلك."


الصلوات الواردة يوم السابع والعشرين من شهر رجب الأصب :

أشارت الروايات الشريفة إلى الصلوات التي ينبغي للمؤمن الإتيان بها في هذا اليوم الشريف.

الأولى : صلاة اثنتي عشرة ركعة :

ذكرها السيد ابن طاووس في كتاب الإقبال وهي مروية عن الريان بن الصلت قال : صام أبو جعفر الثاني عيه السلام لما كان ببغداد يوم النصف من رجب و يوم سبع و عشرين منه و صام جميع حشمه و أمرنا أن نصلي الصلاة التي هي اثنتا عشرة ركعة يقرأ في كل ركعة بالحمد و سورة, فإذا فرغت قلت [قرأت] الحمد أربعا, و قل هو الله أحد أربعا, و المعوذتين أربعا و قلت :
لا إله إلا الله و الله أكبر و سبحان الله و الحمد لله و لا حول و لا قوة
إلا بالله لا إله إلا الله و الله أكبر و سبحان الله و الحمد لله و لا حول
و لا قوة إلا بالله العلي العظيم أربعا, الله ربي لا أشرك به شيئا أربعا, لا أشرك بربي أحدا أربعا.

الثانية : صلاة اثنتي عشرة ركعة أخرى :

ذكرها السيد ابن طاووس في كتاب الإقبال وهي اثنتا عشرة ركعة يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب و ما تيسر من السور و يجلس [و يسلم] و يقول بين كل ركعتين
الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا و لم يكن له شريك في الملك و لم يكن له ولي
من الذل و كبره تكبيرا, يا عدتي في مدتي و يا صاحبي في شدتي و يا وليي في
نعمتي يا غياثي في رغبتي يا مجيبي في حاجتي يا حافظي في غيبتي يا كالئي في
وحدتي يا أنسي في وحشتي أنت الساتر عورتي فلك الحمد و أنت المقيل عثرتي
فلك الحمد و أنت المنفس صرعتي فلك الحمد صل على محمد و آل محمد و استر
عورتي و آمن روعتي و أقلني عثرتي و اصفح عن جرمي و تجاوز عن سيئاتي في
أصحاب الجنة وعد الصدق الذي كانوا يوعدون.





فإذا فرغت من الصلاة
و الدعاء قرأت الحمد و قل هو الله أحد و قل يا أيها الكافرون و المعوذتين
و إنا أنزلناه في ليلة القدر و آية الكرسي سبعا سبعا ثم تقول اللهم الله الله ربي لا أشرك به شيئا سبع مرات ثم ادع بما أحببت.




هاتين الصلاتين مذكورتان في مفاتيح الجنان ضمن أعمال المبعث الشريف.



الثالثة : صلاة اثنتي عشرة ركعة ثالثة :




يمكن لمن وجد وقتا أداء هذه الصلاة.




هذه الصلاة أوردها السيد ابن طاووس في كتاب الإقبال, نقلا عن الشيخ المفيد قدس سره , وهي اثنتا عشرة ركعة يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب و سورة يس فإذا فرغ منها جلس في مكانه ثم قرأ أم الكتاب أربع مرات و سورة الإخلاص و المعوذتين كل واحدة منهن أربع مرات ثم قال الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر و سبحان الله و لا حول و لا قوة إلا بالله أربع مرات ثم قال سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر الله الله ربي لا أشرك به شيئا أربع مرات ثم يدعو فلا يدعو بشي ء إلا استجيب له إلا أن يدعو في جائحة قوم أو قطيعة رحم.


الثالث : الدعاء يوم المبعث :



قال السيد ابن طاووس في الإقبال :




و هو يوم شريف عظيم البركة و يستحب فيه الصدقة و التطوع بالخيرات و إدخال
السرور على أهل الإيمان و يستحب أن يدعو في هذا اليوم و هو يوم مبعث النبي
ص بهذا الدعاء :



يا مَنْ اَمَرَ بِالْعَفْوِ وَالتَّجاوُزِ، وَضَمَّنَ نَفْسَهُ الْعَفْوَ
وَالتَّجاوُزَ، يا مَنْ عَفا وَتَجاوَزَ، اُعْفُ عَنّي وَتَجاوَزْ يا
كَريمُ اَللّهُمَّ وَقَدْ اَكْدَى الطَّلَبُ، وَاَعْيَتِ الْحيلَةُ
وَالْمَذْهَبُ، وَدَرَسَتِ الاْمالُ، وَانْقَطَعَ الرَّجاءُ اِلاّ مِنْكَ
وَحْدَكَ لا شَريكَ لَكَ، اَللّهُمَّ اِنّي اَجِدُ سُبُلَ الْمَطالِبِ
اِلَيْكَ مُشْرَعَةً، وَمناهِلَ الرَّجاءِ لَدَيْكَ مُتْرَعَةً، واَبْوابَ
الدُّعاءِ لِمَنْ دَعاكَ مُفتَّحَةً، وَالاِسْتِعانَةَ لِمَنِ اسْتَعانَ
بِكَ مُباحَةً، وَاَعْلَمُ اَنَّكَ لِداعيكَ بِمَوْضِعِ اِجابَة،
وَللصّارِخِ اِلَيْكَ بِمَرْصَدِ اِغاثَة، وَاَنَّ فِي اللَّهْفِ اِلى
جُودِكَ وَالظَّمانِ بِعِدَتِكَ عِوَضاً مِنْ مَنْعِ الْباخِلينَ،
وَمَنْدُوحَةً عَمّا في اَيْدِى الْمُسْتَأثِرينَ، وَاَنَّكَ لا
تَحْتَجِبُ عَنْ خَلْقِكَ إِلاّ اَنْ تَحْجُبُهُمُ الاَْعْمالُ دُونَكَ،
وَقَدْ عَلِمْتُ اَنَّ اَفْضَلَ زادِ الرّاحِلِ اِلَيْكَ عَزْمُ اِرادَة
يَخْتارُكَ بِها، وَقَدْ ناجاكَ بِعَزْمِ الاِرادَةِ قَلْبي، وَاَساَلُكَ
بِكُلِّ دَعْوَة دَعاكَ بِها راج بَلَّغْتَهُ اَمَلَهُ، اَوْ صارِخ
اِلَيْكَ اَغَثْتَ صَرْخَتَهُ، اَوْ مَلْهُوف مَكْرُوب فَرَّجْتَ
كَرْبَهُ، اَوْ مُذْنِب خاطِئ غَفَرْتَ لَهُ اَوْ مُعافىً اَتْمَمْتَ
نِعْمَتَكَ عَلَيْهِ، اَوْ فَقير اَهْدَيْتَ غِناكَ اِلَيْهِ، وَلِتِلْكَ
الَّدعْوَةِ عَلَيْكَ حَقٌّ وَعِنْدَكَ مَنْزِلَةٌ، إِلاّ صَلَّيْتَ عَلى
مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَقَضَيْتَ حَوائِجي حَوائِجَ الدُّنْيا
وَالاْخِرَةِ، وَهذا رَجَبٌ الْمُرَجَّبُ الْمُكَرَّمُ الَّذي
اَكْرَمْتَنا بِهِ اَوَّلُ اَشْهُرِ الْحُرُمِ، اَكْرَمْتَنا بِهِ مِنْ
بَيْنِ الاُْمَمِ، يا ذَا الْجُودِ وَالْكَرَمِ، فَنَسْأَلُكَ بِهِ
وَبِاسْمِكَ الاَْعْظَمِ الاْعْظَمِ الاْعْظَمِ لاَْجَلِّ الاَْكْرَمِ،
الَّذي َخَلَقْتَهُ فَاسْتَقَرَّ في ظِلِّكَ فَلا يَخْرُجُ مِنْكَ اِلى
غَيْرِكَ، اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَاَهْلِ بَيْتِهِ الطّاهِرينَ،
وَتَجْعَلَنا مِنَ الْعامِلينَ فيهِ بِطاعَتِكَ، وَالاْمِلينَ فيهِ
بِشَفاعَتِكَ، اَللّهُمَّ وَاهْدِنا اِلى سَواءِ السِّبيلِ، وَاجْعَلْ
مَقيلَنا عِنْدَكَ خَيْرَ مَقيل، في ظِلٍّ ظَليل، فَاِنَّكَ حَسْبُنا
وَنِعْمَ الوَكيلُ، وَالسَّلامُ عَلى عِبادِهِ المُصْطَفِيْنَ،
وَصَلَواتُهُ عَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ، اَللّهُمَّ وَبارِكَ لَنا في
يَوْمِنا هَذَا الَّذي فَضَّلْتَهُ، وَبِكَرامَتِكَ جَلَّلْتَهُ،
وَبِالْمَنْزِلِ الْعظيمِ الاَْعْلى اَنْزَلْتَهُ، صَلِّ عَلى مَنْ فيهِ
اِلى عِبادِكَ اَرْسَلْتَهُ، وَبالَْمحَلِّ الْكَريمِ اَحْلَلْتَهُ،
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ صَلاةً دائِمَةً تَكُونُ لَكَ شُكْراً وَلنا
ذُخراً، وَاجْعَلْ لَنا مِنْ اَمْرِنا يُسراً، وَاخْتِمْ لَنا
بِالسَّعادَةِ اِلى مُنْتَهى آجالِنا، وَقَدْ قَبِلْتَ الْيسيرَ مِنْ
اَعْمالِنا، وَبَلَّغْتَنا بِرَحْمَتِكَ اَفْضَلَ آمالِنا، اِنَّكَ عَلى
كُلِّ شَيء قَديرٌ، وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَسَلَّم .




هذا الدعاء موجود في مفاتيح الجنان.




وقال الشيخ القمي في مفاتيح الجنان " أقول : هذا دعاء الامام موسى بن جعفر (عليه السلام) وكان قد دعا به يوم انطلقوا به نحو بغداد وهو اليوم السّابع والعشرون من رجب وهو دعاء مذخور من أدعية رجب ."

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جود2009
مشرفة بحر المراهقـات
مشرفة بحر المراهقـات
جود2009


مساهمات : 2601
المزاج : مزاجية
اعمال ليلية ٢٧ من رجب Dl310
تاريخ التسجيل : 02/05/2009

اعمال ليلية ٢٧ من رجب Empty
مُساهمةموضوع: رد: اعمال ليلية ٢٧ من رجب   اعمال ليلية ٢٧ من رجب Empty7/21/2009, 6:51 am

الله يعطيك ألف عافية

مأجوووور إنشاء الله

الله يسعدك ويوفقك بحق محمد وال محمد

تحياااتي,,ْْ :oops:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
admin
َ. لوحة التحكـمـ للموقـع .َ
َ. لوحة التحكـمـ للموقـع .َ
admin


مساهمات : 1712
العمـل : رٍقيً آلمنٍنتٍدى
المزاج : عـآآل الع ــآآل ^^
اعمال ليلية ٢٧ من رجب Dl310
دعـاء واذكار : الهي ارحمني برحمتك..ْ}
تاريخ التسجيل : 29/07/2008

اعمال ليلية ٢٧ من رجب Empty
مُساهمةموضوع: رد: اعمال ليلية ٢٧ من رجب   اعمال ليلية ٢٧ من رجب Empty7/26/2009, 5:12 pm

سلمت يداك يالغالي


طرح في غايت الاهمييييييه


ربي لايحرمك الآجر بحق محمد وآل محمد


تقبل طلاتي في متصفحكـ


لااهنت Idea
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اعمال ليلية ٢٧ من رجب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ღღ منتديات بحر الشوق ღღ  :: ღღ بحر الشوق للشريعة والحياة ღღ :: بحر سيرة الرسول صلى الله عليه وآله-
انتقل الى: